قبل أيام، وصلني فيلم إباحيّ للفنانة نانا ، من صديق يعمل في الوسط الفنيّ، طالباً عدم ذكر اسمه، جازماً أنّه فيلم ثانٍ لنفس البطلة، تم تصويره في الفترة نفسها التي صُوّر فيه الفيلم الأول، لكنّه لم يخرج للنور حينها.
الفيلم مدته دقيقة، تبدو فيه نانا أو نجوى، وحدها عارية، ممدة على أريكة، تمارس العادة السرية أمام الكاميرا وتنظر مباشرة إلى من يصوّرها وهي تداعب مناطقها الحساسة.
الفيلم الجديد يختلف عن الأول، الذي انتشر في الـ2011 وظهرت فيه نانا مع خليل كرم وهما يمارسان علاقة كاملة، ويبدو في مكان وزمان مختلفين تماماً، وبجودة أعلى تعود لكاميرا هاتف محمول حديث.. لكن، هل هو فيلم جديد تم تصويره مؤخراً؟ أم أنّه، كما أكد الصديق/المصدر، تم تصويره في الفترة الماضية نفسها، ولم يتم الكشف عنه حينها
وإن كان ذلك صحيحاً، فلمَ يتم تسريبه الآن، بعد غياب نانا واختفائها تماماً عن الساحة؟ هل هي قضية ابتزاز جديدة تتعرّض لها نجوى القعقاع التي خسرت زوجها، وقُتل ابنها في ظروف غامضة في سوريا، ولدينا الكثير من المعلومات التي لن ننشرها الآن، نزولاً عند طلب نانا نفسها، حين التقيناها قبل سنوات.. أم أنّ جهة تقف وراء الموضوع لإعادة نانا إلى الساحة من جديد، بما أنّ موضة أفلام الجنس والكليبات الجريئة، عادت لتطفو على الساحة من جديد بعد أن استخدمتها بعض الفنانات ليقدمن أنفسهن على الساحة ونجحت البعض منهن لتفشل الأخريات لعدم توفر الدعم السياسي؟ ننشر لكم الصور من الفيلم ونخفي بعض التفاصيل الحسّاسة احتراماً لخصوصية نانا والتزاماً بالقوانين المرعية الإجراء، ونترك الموضوع للرأي العام، ولنانا نفسها التي لا تردّ على أرقامها.
الفيلم الجديد يختلف عن الأول، الذي انتشر في الـ2011 وظهرت فيه نانا مع خليل كرم وهما يمارسان علاقة كاملة، ويبدو في مكان وزمان مختلفين تماماً، وبجودة أعلى تعود لكاميرا هاتف محمول حديث.. لكن، هل هو فيلم جديد تم تصويره مؤخراً؟ أم أنّه، كما أكد الصديق/المصدر، تم تصويره في الفترة الماضية نفسها، ولم يتم الكشف عنه حينها
وإن كان ذلك صحيحاً، فلمَ يتم تسريبه الآن، بعد غياب نانا واختفائها تماماً عن الساحة؟ هل هي قضية ابتزاز جديدة تتعرّض لها نجوى القعقاع التي خسرت زوجها، وقُتل ابنها في ظروف غامضة في سوريا، ولدينا الكثير من المعلومات التي لن ننشرها الآن، نزولاً عند طلب نانا نفسها، حين التقيناها قبل سنوات.. أم أنّ جهة تقف وراء الموضوع لإعادة نانا إلى الساحة من جديد، بما أنّ موضة أفلام الجنس والكليبات الجريئة، عادت لتطفو على الساحة من جديد بعد أن استخدمتها بعض الفنانات ليقدمن أنفسهن على الساحة ونجحت البعض منهن لتفشل الأخريات لعدم توفر الدعم السياسي؟ ننشر لكم الصور من الفيلم ونخفي بعض التفاصيل الحسّاسة احتراماً لخصوصية نانا والتزاماً بالقوانين المرعية الإجراء، ونترك الموضوع للرأي العام، ولنانا نفسها التي لا تردّ على أرقامها.
0 التعليقات: