يواصل مُرشح الرئاسة الأمريكية هجومه على السعودية ويتهمها بانها لا تدفع بما يكفى لحمايتها واستمرار حكامها فوق العرش ويقول: "ما زالت السعودية موجودة فقط بفضل الولايات المُتحدة، عليها أن تدفع لنا"
خلال مقابلة أجرتها معه شبكة NBC الأمريكية إن السعودية لا تُعوّض الولايات المُتحدة كما يجب لقاء التحالف الذي يجمعهما.
وأضاف: "السعودية قائمة بفضلنا نحن. وعليها أن تدفع لنا، سواء أحبت ذلك أم لا. نحن نحمي السعوديون بدفع أثمان باهظة، ولا نحصل على شيء بالمقابل".
خلال مقابلة أجرتها معه شبكة NBC الأمريكية إن السعودية لا تُعوّض الولايات المُتحدة كما يجب لقاء التحالف الذي يجمعهما.
وأضاف: "السعودية قائمة بفضلنا نحن. وعليها أن تدفع لنا، سواء أحبت ذلك أم لا. نحن نحمي السعوديون بدفع أثمان باهظة، ولا نحصل على شيء بالمقابل".
واستطرد قائلاً: "فهم يجنون مليار دولار في اليوم".
وكان يُلمح بذلك إلى استثمار الولايات المُتحدة بالسعودية، الذي يتضمن تزويدها بمعدات عسكرية من الأنواع المُتقدمة جدًا، إذ لا يخدم المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط.
وادعى ترامب أيضًا أن حاجة أمريكا للبترول السعودي تراجعت لذا يجب تقليل حجم التحالف مع السعودية. وقال: "السبب الوحيد الذي دفعنا للتحالف مع السعودية هو حاجتنا للنفط، والآن ما عدنا بحاجة كبيرة له". وأضاف أن الولايات المُتحدة يُمكنها أن تتخلى تمامًا عن ارتباطها بالنفط العربي.
ما زال ترامب، وفق الإحصائيات الأخيرة في الولايات المُتحدة، يُحافظ على تقدمه داخل الحزب الجمهوري، بنسبة 25% من الدعم له من قبل أعضاء الحزب الجمهوري، بفارق كبير عن باقي المُرشحين.
وقد وصل البارحة إلى ولاية آيوا حيث ستتم الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، وداعب الأطفال المحليين هناك إذ سمح لهم بالقيام بجولات على متن مروحيته الخاصة. يُمكننا أن نُلخص الأمر بالقول إنه حتى إن لم يكن ترامب هو المُرشح عن حزبه، إلا أنه هو بلا شك المُرشح الأكثر إثارة للانتباه.
وكان يُلمح بذلك إلى استثمار الولايات المُتحدة بالسعودية، الذي يتضمن تزويدها بمعدات عسكرية من الأنواع المُتقدمة جدًا، إذ لا يخدم المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط.
وادعى ترامب أيضًا أن حاجة أمريكا للبترول السعودي تراجعت لذا يجب تقليل حجم التحالف مع السعودية. وقال: "السبب الوحيد الذي دفعنا للتحالف مع السعودية هو حاجتنا للنفط، والآن ما عدنا بحاجة كبيرة له". وأضاف أن الولايات المُتحدة يُمكنها أن تتخلى تمامًا عن ارتباطها بالنفط العربي.
ما زال ترامب، وفق الإحصائيات الأخيرة في الولايات المُتحدة، يُحافظ على تقدمه داخل الحزب الجمهوري، بنسبة 25% من الدعم له من قبل أعضاء الحزب الجمهوري، بفارق كبير عن باقي المُرشحين.
وقد وصل البارحة إلى ولاية آيوا حيث ستتم الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري، وداعب الأطفال المحليين هناك إذ سمح لهم بالقيام بجولات على متن مروحيته الخاصة. يُمكننا أن نُلخص الأمر بالقول إنه حتى إن لم يكن ترامب هو المُرشح عن حزبه، إلا أنه هو بلا شك المُرشح الأكثر إثارة للانتباه.
0 التعليقات: