ردّت الإعلاميّة ماريا معلوف على الاتهامات الموجهة اليها في حلقة جديدة من برنامج "المتّهم"، مع الإعلاميّين رجا ناصر الدين ورودولف هلال، على شاشتي ال"LBCI" وال"LDC" الفضائيّة.
"أقسم بربّ العالمين، على القرآن والإنجيل، أن لا أقول إلاّ الحقيقة ولا شيء إلاّ الحقيقة" قالت معلوف، ثمّ ردّت على أولى الإتهامات بحقّها، وهي إثارة الجدل من خلال تغريداتها ومواقفها وإطلالتها بهدف لفت الأنظار بالقول: "برأيي لفت الأنظار يكون عبر وسائل سطحيّة، ما أقوم به عبر تغريداتي أو مواقفي هو الحقيقة التي أطرحها، وأبحث عنها، الحقيقة التي يصعب على غيري طرحها أو لا يملك النيّة أو لديه شيء من الخوف في طرحها"، وأوضحت أن ابتعادها عن الشاشة بإرادتها، معتبرة أنها تعمل في مجال الإعلام الحديث، "التلفزيون اليوم هو الهاتف الذكيّ الذي توصل من خلاله أفكارك وتعبّر عن رأيك"، وأضافت أنها تملك موقع الروّاد الإلكتروني والروّاد web tv، اللذين ما زالت تمارس عملها الإعلامي من خلالهما.
وحول اتّهامها بالنفاق وبعلاقاتها السابقة بالمخابرات السوريّة، قالت ماريا: "صحيح، كنت موالية لنظام الأسد لمّا اتعرّض لهجمة من ال2005، أوّل شيء ما اتطرّقت للنظام السوري في لبنان، بدأت أتطرّق للموضوع بآخر عام من برنامجي بلا رقيب، كنت أدافع عن النظام، اليوم أقول كم كنت مضيّعة البوصلة، الإعتراف بأنني كنت بالمكان الخطأ فضيلة، ولكن أنا لم أستفد من الوجود السوري كما فعل غيري من النوّاب والوزراء، ومن خلال أسئلتي عن موضوع اغتيال الرئيس رفيق الحريري لشخصيّات عديدة أعرفها بالنظام السوري، لم يكن لديها الجواب الشافي، وكان عندها كيديّة إنو مات الحريري".
وأضافت أن انتماءها منذ بداية عملها الإعلامي كان للشعوب، "من أوّل ما طلعت بالإعلام كان شعاري برنامج الشعوب الى ضمائر الحكّام"، كما نفت تقاضيها الأموال من دولة قطر لتغيير مواقفها، "إتّهامي بعلاقات مع المخابرات مرّة القطريّة ومرّة السعوديّة غير صحيح، صفر مكعّب قبضت، الجهات السياسيّة التي هي ضدّي عم اطّلع هذه المقالات، في سياسيّين من 8 آذار ومع النظام السوري يشاهدوننا اليوم، أسألهم هل قبضت منهم أموالاً عندما كنت أدافع عنهم دفاعاً شرساً، كان بامكانهم إظهار إثباتات تؤكّد شرائي بالأموال، أتحدّى أحداً أن يقول دفع لماريا معلوف، لا أحد". معلوف نفت أيضاً دفاعها عن داعش، قائلة: "أنا مع الجيش السوري الحرّ".
وعن تهديدها عبر تويتر بتفجير نفسها بالسيّد حسن نصرالله، قالت: "ظهرت مع الإعلامي جو معلوف وأوضحت حقيقة الأمر، وسلّمت أوراقاً تثبت أن التويتر سُرق، هناك من أراد توريطي، ونحن كمسيحيّين ما عندنا ثقافة تفجير الذات، وأصلاً أنا أنتقي كلماتي، ولست صاحبة هذه الكلمات". أما عن أكثر شخص تكرهه في الوسط، فأجابت: "أكره نفسي، عندما أشاهد ذاتي كيف كنت أصدّق أن هناك أشخاص حملوا لواء الدفاع عن القوميّة العربيّة، كنت بريئة".
عن موضوع وقوفها الى جانب الإعلامي فيصل القاسم ضدّ الجيش اللبناني، قالت معلوف: "لا أكره الجيش اللبناني ولا بحياتي كان عندي موقف ضدّه، انا لست إلاّ مع الجيش، أتمنى أن يبسط جنوده على كلّ أرجاء الوطن، أنا فقط مع بعض الملاحظات على الجيش وذلك على قدر المحبّة والمعزّة، ما في مؤسسة أمنية أو عسكريّة بلبنان ما عليها ملاحظات، أنا مع كلّ إنسان يعبّر عن رأيه من دون تجريح أو إفتراء".
وعن الدعوى المرفوعة ضدّها من قبل اللواء جميل السيّد، قالت: "لا زالت في القضاء، بعدها بمحكمة المطبوعات"، وأضافت قائلة: "هناك تسجيلات للواء السيّد بقضيّة ميشال سماحة، هذه التسجيلات قد لا يكون الوقت راهناً لإبرازها، وهي موجودة لدى جهة أمنيّة ستبرزها فيما بعد، عندما تبدأ المحاكمات".
معلوف أكّدت عدم انتمائها لأي حزب سياسي، "إنتمائي ل 14 آذار معنوي، ولكن أنتقدهم مثلما أنتقد كلّ شيء في الدولة"، وعن الحوار القائم بين حزب الله وتيّار المستقبل، أجابت: "هو فقط لتهدئة النفوس، وهذا إيجابي، ولكن لن يفضي الى تغيير جذري"، كما رشّحت رئيس حزب القوّات اللبنانية سمير جعجع رئيساً للجمهوريّة، "أرى أن جعجع هو القصّ كما في ورق اللعب، هو الأقوى الذي يمكن اختياره رئيساً".
"أقسم بربّ العالمين، على القرآن والإنجيل، أن لا أقول إلاّ الحقيقة ولا شيء إلاّ الحقيقة" قالت معلوف، ثمّ ردّت على أولى الإتهامات بحقّها، وهي إثارة الجدل من خلال تغريداتها ومواقفها وإطلالتها بهدف لفت الأنظار بالقول: "برأيي لفت الأنظار يكون عبر وسائل سطحيّة، ما أقوم به عبر تغريداتي أو مواقفي هو الحقيقة التي أطرحها، وأبحث عنها، الحقيقة التي يصعب على غيري طرحها أو لا يملك النيّة أو لديه شيء من الخوف في طرحها"، وأوضحت أن ابتعادها عن الشاشة بإرادتها، معتبرة أنها تعمل في مجال الإعلام الحديث، "التلفزيون اليوم هو الهاتف الذكيّ الذي توصل من خلاله أفكارك وتعبّر عن رأيك"، وأضافت أنها تملك موقع الروّاد الإلكتروني والروّاد web tv، اللذين ما زالت تمارس عملها الإعلامي من خلالهما.
وحول اتّهامها بالنفاق وبعلاقاتها السابقة بالمخابرات السوريّة، قالت ماريا: "صحيح، كنت موالية لنظام الأسد لمّا اتعرّض لهجمة من ال2005، أوّل شيء ما اتطرّقت للنظام السوري في لبنان، بدأت أتطرّق للموضوع بآخر عام من برنامجي بلا رقيب، كنت أدافع عن النظام، اليوم أقول كم كنت مضيّعة البوصلة، الإعتراف بأنني كنت بالمكان الخطأ فضيلة، ولكن أنا لم أستفد من الوجود السوري كما فعل غيري من النوّاب والوزراء، ومن خلال أسئلتي عن موضوع اغتيال الرئيس رفيق الحريري لشخصيّات عديدة أعرفها بالنظام السوري، لم يكن لديها الجواب الشافي، وكان عندها كيديّة إنو مات الحريري".
وأضافت أن انتماءها منذ بداية عملها الإعلامي كان للشعوب، "من أوّل ما طلعت بالإعلام كان شعاري برنامج الشعوب الى ضمائر الحكّام"، كما نفت تقاضيها الأموال من دولة قطر لتغيير مواقفها، "إتّهامي بعلاقات مع المخابرات مرّة القطريّة ومرّة السعوديّة غير صحيح، صفر مكعّب قبضت، الجهات السياسيّة التي هي ضدّي عم اطّلع هذه المقالات، في سياسيّين من 8 آذار ومع النظام السوري يشاهدوننا اليوم، أسألهم هل قبضت منهم أموالاً عندما كنت أدافع عنهم دفاعاً شرساً، كان بامكانهم إظهار إثباتات تؤكّد شرائي بالأموال، أتحدّى أحداً أن يقول دفع لماريا معلوف، لا أحد". معلوف نفت أيضاً دفاعها عن داعش، قائلة: "أنا مع الجيش السوري الحرّ".
وعن تهديدها عبر تويتر بتفجير نفسها بالسيّد حسن نصرالله، قالت: "ظهرت مع الإعلامي جو معلوف وأوضحت حقيقة الأمر، وسلّمت أوراقاً تثبت أن التويتر سُرق، هناك من أراد توريطي، ونحن كمسيحيّين ما عندنا ثقافة تفجير الذات، وأصلاً أنا أنتقي كلماتي، ولست صاحبة هذه الكلمات". أما عن أكثر شخص تكرهه في الوسط، فأجابت: "أكره نفسي، عندما أشاهد ذاتي كيف كنت أصدّق أن هناك أشخاص حملوا لواء الدفاع عن القوميّة العربيّة، كنت بريئة".
عن موضوع وقوفها الى جانب الإعلامي فيصل القاسم ضدّ الجيش اللبناني، قالت معلوف: "لا أكره الجيش اللبناني ولا بحياتي كان عندي موقف ضدّه، انا لست إلاّ مع الجيش، أتمنى أن يبسط جنوده على كلّ أرجاء الوطن، أنا فقط مع بعض الملاحظات على الجيش وذلك على قدر المحبّة والمعزّة، ما في مؤسسة أمنية أو عسكريّة بلبنان ما عليها ملاحظات، أنا مع كلّ إنسان يعبّر عن رأيه من دون تجريح أو إفتراء".
وعن الدعوى المرفوعة ضدّها من قبل اللواء جميل السيّد، قالت: "لا زالت في القضاء، بعدها بمحكمة المطبوعات"، وأضافت قائلة: "هناك تسجيلات للواء السيّد بقضيّة ميشال سماحة، هذه التسجيلات قد لا يكون الوقت راهناً لإبرازها، وهي موجودة لدى جهة أمنيّة ستبرزها فيما بعد، عندما تبدأ المحاكمات".
معلوف أكّدت عدم انتمائها لأي حزب سياسي، "إنتمائي ل 14 آذار معنوي، ولكن أنتقدهم مثلما أنتقد كلّ شيء في الدولة"، وعن الحوار القائم بين حزب الله وتيّار المستقبل، أجابت: "هو فقط لتهدئة النفوس، وهذا إيجابي، ولكن لن يفضي الى تغيير جذري"، كما رشّحت رئيس حزب القوّات اللبنانية سمير جعجع رئيساً للجمهوريّة، "أرى أن جعجع هو القصّ كما في ورق اللعب، هو الأقوى الذي يمكن اختياره رئيساً".
0 التعليقات: