أكد مؤسس التيار الشعبي والمرشح الرئاسي السابق، حمدين صباحى، أن مواجهة الإرهاب لا يجب أن تكون عن طريق الأمن فقط، بل بتنمية الثقافة والإعلام وبإجراءات في السياسة والاقتصاد.
صباحي قال خلال لقائه ببرنامج “الحياة اليوم”، الذي يبث عبر فضائية “الحياة”: قمنا بثورة 25 يناير ضد مبارك لمحاكمته على جرائم لم يحاكم عليها حتى الآن، ونجهز لمحاكمته على جرائمه الحقيقية الآن بإعداد مذكرات قانونية تقدم للنائب العام كبلاغات لتحقيقها وفقًا للقانون على الجرائم التي ارتكبها مبارك وأعوانه في تجريف الثروة الوطنية، وإهدار المال العام، وقتل المصريين في عبَّارات وقطارات بالإهمال، وسرقة ثروة الشعب، وتزوير الانتخابات، والتي جزء منها حملة “حاكموهم”.
المرشح الرئاسي السابق أضاف: لا نريد محاكمة استثنائية، ولا تدخل الرئيس في أحكام القضاء، مصر تحتاج العدالة الانتقالية التي أقرها الدستور.. إن الرئيس عبد الفتاح السيسي جاء بإرادة شعبه، وجاء على أنقاض دولة مبارك، وهو يتحمل مسئولية الوفاء للشعب الذى اختاره بأغلبيته، وترجمته الوحيدة الإخلاص التام للثورة، الأمر الذي لابد أن يكون محسوما وواضحا ومعلناً ولا يقبل التباسات.
حمدين أكد أن بناء الدولة التي تعبر عن الثورة، لا يتطلب مصالحة مع الإخوان ولا فاسدي مبارك، ولكن مصالحة مع الغلابة والشباب الذي تنكسر روحه ويريد الهجرة والرحيل عن البلد، وتعديل قانون التظاهر والإفراج عن المحبوسين منهم.. قوى الثورة في معظمها لم تدع إلى مظاهرة منذ يوم 30 يونيو وحتى الآن، وذلك بسبب وجود الإخوان في الشارع، وتحتاج إلى التفكير في أساليب البناء وتقديم الحلول للمشكلات.
صباحي قال خلال لقائه ببرنامج “الحياة اليوم”، الذي يبث عبر فضائية “الحياة”: قمنا بثورة 25 يناير ضد مبارك لمحاكمته على جرائم لم يحاكم عليها حتى الآن، ونجهز لمحاكمته على جرائمه الحقيقية الآن بإعداد مذكرات قانونية تقدم للنائب العام كبلاغات لتحقيقها وفقًا للقانون على الجرائم التي ارتكبها مبارك وأعوانه في تجريف الثروة الوطنية، وإهدار المال العام، وقتل المصريين في عبَّارات وقطارات بالإهمال، وسرقة ثروة الشعب، وتزوير الانتخابات، والتي جزء منها حملة “حاكموهم”.
المرشح الرئاسي السابق أضاف: لا نريد محاكمة استثنائية، ولا تدخل الرئيس في أحكام القضاء، مصر تحتاج العدالة الانتقالية التي أقرها الدستور.. إن الرئيس عبد الفتاح السيسي جاء بإرادة شعبه، وجاء على أنقاض دولة مبارك، وهو يتحمل مسئولية الوفاء للشعب الذى اختاره بأغلبيته، وترجمته الوحيدة الإخلاص التام للثورة، الأمر الذي لابد أن يكون محسوما وواضحا ومعلناً ولا يقبل التباسات.
حمدين أكد أن بناء الدولة التي تعبر عن الثورة، لا يتطلب مصالحة مع الإخوان ولا فاسدي مبارك، ولكن مصالحة مع الغلابة والشباب الذي تنكسر روحه ويريد الهجرة والرحيل عن البلد، وتعديل قانون التظاهر والإفراج عن المحبوسين منهم.. قوى الثورة في معظمها لم تدع إلى مظاهرة منذ يوم 30 يونيو وحتى الآن، وذلك بسبب وجود الإخوان في الشارع، وتحتاج إلى التفكير في أساليب البناء وتقديم الحلول للمشكلات.
0 التعليقات: