قالت الفنانة إلهام شاهين، في حوارها ببرنامج “إنت حر” الذي يقدمه الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، عبر فضائية “CBC2”، إنها عملت في السينما والتليفزيون والمسرح بنفس القدر، وحصدت جوائز عن عملها في الثلاثة
قالت الفنانة إلهام شاهين، في حوارها ببرنامج “إنت حر” الذي يقدمه الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، عبر فضائية “CBC2 ”، إنها عملت في السينما والتليفزيون والمسرح بنفس القدر، وحصدت جوائز عن عملها في الثلاثة.
وفيما يتعلق بالإنتاج والذوق العام، قالت إلهام شاهين:”أنا أنتج الأفلام التي يخاف منها المنتج، بحجة أنها أفلام مهرجانات وليست تجارية، والجمهور لديه شيزوفرينيا لأن الناس بتقول إن هذا فيلم زفت ثم تدخله، واعتقد أنها غلطتنا منذ البداية فقد عودناهم أن السينما تسلية بدون تشغيل للعقل والمشاعر، وأنا متفائلة بالمرحلة القادمة، لوجود مخرجين جيدين وأقوياء في الساحة الآن، وهذه بداية تعويد الجمهور على ذوق مختلف، لأنه يجب أن نختلف ونتغير”.
وحول رؤيتها للشخصية المصرية، قالت :”كان لدينا حالة إحباط، واتصور أن هذا سيتغير فيما بعد، وقبل الثورة تعبنا، وبعد الثورة أصبحنا أسوء بكثير، فقد أخرجت أسوء ما فينا، وبعد ذلك وجدنا من عمل غسيل عقول للبعض، وحاليا أنا متفائلة جدا، لأننا استوعبنا الدرس، ومن مع الإخوان ليسوا مصريين وليس لديهم انتماء، لأن مصر كانت تضيع منا، مثل العراق، وأنا كنت ضد صدام حسين ولكن بعد ذلك رأيت أنه أحيانا يجب أن يكون الرئيس ديكتاتوري”.
من جهة أخرى تطرقت شاهين لفكرة النقاب قائلة: “أحب أن أوضح أنه من المرفوض أن تلبس المرأة نقاب لترضي إنسان ما، والحجاب هو الفرض، والمرأة الضعيفة هي التي ترتدي النقاب، ولو ارتدته بإرادتها فهي تفهم الدين بشكل خاطيء، ولا أحد يعلم من أفضل لدى الله، التي تضع النقاب أم غير منقبة”.
وأوضحت: “الحرية هي أن يكون للسيدة رأي في كل شئ ولا تساق، وتكون حرة، لأن هناك سيدات لا يفكرن، بل يأخذن أوامر فقط، وأرى أن هناك رجال يتدخلون في كل تفاصيل المرأة، وهو ما لا أسمح به إطلاقا، فأنا ارفض أن يُملي على شخصًا ما إرادتي”.
قالت الفنانة إلهام شاهين، في حوارها ببرنامج “إنت حر” الذي يقدمه الكاتب والسيناريست الدكتور مدحت العدل، عبر فضائية “CBC2 ”، إنها عملت في السينما والتليفزيون والمسرح بنفس القدر، وحصدت جوائز عن عملها في الثلاثة.
وفيما يتعلق بالإنتاج والذوق العام، قالت إلهام شاهين:”أنا أنتج الأفلام التي يخاف منها المنتج، بحجة أنها أفلام مهرجانات وليست تجارية، والجمهور لديه شيزوفرينيا لأن الناس بتقول إن هذا فيلم زفت ثم تدخله، واعتقد أنها غلطتنا منذ البداية فقد عودناهم أن السينما تسلية بدون تشغيل للعقل والمشاعر، وأنا متفائلة بالمرحلة القادمة، لوجود مخرجين جيدين وأقوياء في الساحة الآن، وهذه بداية تعويد الجمهور على ذوق مختلف، لأنه يجب أن نختلف ونتغير”.
وحول رؤيتها للشخصية المصرية، قالت :”كان لدينا حالة إحباط، واتصور أن هذا سيتغير فيما بعد، وقبل الثورة تعبنا، وبعد الثورة أصبحنا أسوء بكثير، فقد أخرجت أسوء ما فينا، وبعد ذلك وجدنا من عمل غسيل عقول للبعض، وحاليا أنا متفائلة جدا، لأننا استوعبنا الدرس، ومن مع الإخوان ليسوا مصريين وليس لديهم انتماء، لأن مصر كانت تضيع منا، مثل العراق، وأنا كنت ضد صدام حسين ولكن بعد ذلك رأيت أنه أحيانا يجب أن يكون الرئيس ديكتاتوري”.
من جهة أخرى تطرقت شاهين لفكرة النقاب قائلة: “أحب أن أوضح أنه من المرفوض أن تلبس المرأة نقاب لترضي إنسان ما، والحجاب هو الفرض، والمرأة الضعيفة هي التي ترتدي النقاب، ولو ارتدته بإرادتها فهي تفهم الدين بشكل خاطيء، ولا أحد يعلم من أفضل لدى الله، التي تضع النقاب أم غير منقبة”.
وأوضحت: “الحرية هي أن يكون للسيدة رأي في كل شئ ولا تساق، وتكون حرة، لأن هناك سيدات لا يفكرن، بل يأخذن أوامر فقط، وأرى أن هناك رجال يتدخلون في كل تفاصيل المرأة، وهو ما لا أسمح به إطلاقا، فأنا ارفض أن يُملي على شخصًا ما إرادتي”.
0 التعليقات: