تعتمد قنوات التلفزيون الاسرائيلية على الاعلانات التى تحقق مبالغ كبيرة ، وتفضل الفضائيات البرامج الترفيهية التى يقبل عليها المعلنون.
وبسب العدوان الاسرائيلى على غزة اضطرت قنوات التلفزيون الترفيهية الى متابعة الاخبار اولا باولا فهرب المعلنون والآن تجد القنوات صعوبة في دفع الحساب
اضطرّت برامج "توك شو" والدراما التي تملأ وقت الذروة إلى إخلاء مكانها للدراما الحقيقية: العدوان على غزة .
وضخت ميزانيات ضخمة في البث المتنقّل، الاستوديوهات الخاصة، السفريات، المقابلات، الخبراء، المقدّمين، ودفع ساعات إضافية؛ فقد انخفضت إيرادات القنوات بشكل كبير.
يستند أساس الإيرادات للقنوات التجارية على الإعلانات التي تُبثّ خلال البرامج الشعبية في أوقات الذروة، ولكن حين استُبعدت هذه البرامج من الشاشة، فانخفضت ميزانيات الإعلان أيضًا.
من يريد الخروج من المنزل لشراء شيء، أي شيء، عندما يسمع عن الموت وصواريخ المقاومة محلية الصنع ؟
اليوم، بعد يوم من بداية وقف إطلاق النار الذي يبدو كنهاية لعملية "العصف المأكول "، تبدأ القنوات بإجراء الحساب.
وفقًا للتقديرات التي نُشرت اليوم في صحيفة "هآرتس"، تبلغ الخسائر 107 ملايين شاقل لصاحبتي امتياز القناة الثانية (كيشت وريشت)، وما يقارب الـ 35 مليون للقناة العاشرة.
وقد جاءت البيانات من قبل صاحبتي الامتياز وحسب كلام مسؤولين فيهما فهي ليست نهائية.
أجبرت بعض القنوات على إخراج جزء كبير من الموظفين لقضاء العطلات، وعانى كل من لم يشارك في بثّ العملية في غزة، من تلك التخفيضات في القنوات.
وبسب العدوان الاسرائيلى على غزة اضطرت قنوات التلفزيون الترفيهية الى متابعة الاخبار اولا باولا فهرب المعلنون والآن تجد القنوات صعوبة في دفع الحساب
اضطرّت برامج "توك شو" والدراما التي تملأ وقت الذروة إلى إخلاء مكانها للدراما الحقيقية: العدوان على غزة .
وضخت ميزانيات ضخمة في البث المتنقّل، الاستوديوهات الخاصة، السفريات، المقابلات، الخبراء، المقدّمين، ودفع ساعات إضافية؛ فقد انخفضت إيرادات القنوات بشكل كبير.
يستند أساس الإيرادات للقنوات التجارية على الإعلانات التي تُبثّ خلال البرامج الشعبية في أوقات الذروة، ولكن حين استُبعدت هذه البرامج من الشاشة، فانخفضت ميزانيات الإعلان أيضًا.
من يريد الخروج من المنزل لشراء شيء، أي شيء، عندما يسمع عن الموت وصواريخ المقاومة محلية الصنع ؟
اليوم، بعد يوم من بداية وقف إطلاق النار الذي يبدو كنهاية لعملية "العصف المأكول "، تبدأ القنوات بإجراء الحساب.
وفقًا للتقديرات التي نُشرت اليوم في صحيفة "هآرتس"، تبلغ الخسائر 107 ملايين شاقل لصاحبتي امتياز القناة الثانية (كيشت وريشت)، وما يقارب الـ 35 مليون للقناة العاشرة.
وقد جاءت البيانات من قبل صاحبتي الامتياز وحسب كلام مسؤولين فيهما فهي ليست نهائية.
أجبرت بعض القنوات على إخراج جزء كبير من الموظفين لقضاء العطلات، وعانى كل من لم يشارك في بثّ العملية في غزة، من تلك التخفيضات في القنوات.
0 التعليقات: