قال «قنديل» إن «أي حوار مع جماعة عنف هو أمر ضد الدولة وهو ما قام به مرسي وأمر لا يوجد به استثناءات»، واعترضه «الزيات» مؤكدًا أن «سيناء استثناء لأن العنف في سيناء منذ أيام حسني مبارك».. ثم يقاطعه «عبدالحليم» قائلا: «هتعلي صوتك هعلي صوتي».
وبعد ذلك، جاء دور «عبدالحليم» في الهجوم بتوجيه حديثه لـ«منتصر»، قائلا له: «إنت قعدت تقول تعذيب في الجماعة الإسلامية وفي الآخر قلت إن الكلام دا مش في الدين.. معناها إنها قدمت تضحيات في غير محل فيها إهانة للدين.. إحنا هنلبّس مش هنلبس»، وعلى الفور يقاطعه محامي الإسلاميين، قائلا: «وإنت مالك».
ثم دخل النقاش في نقطة الحديث عن سيناء، وذكر «قنديل»: «الإرهاب في شرق سيناء رعته جماعة الإخوان ومحمد البلتاجي التكفيري الملتوي اللي إنت بتتكلم عليه.. وأي حوار مع الإرهاب خيانة للبلد»، لينفعل عليه «الزيات» ويرد: «هذا كلام واحد حاقد.. إنت حاقد على كل مسلم متدين وعلى الإخوان المسلمين».
وأمام ذلك لم يستطع «قنديل» الصمت أمام كلمات «الزيات» فيلاحقه: «إنتوا خارج الملة.. إنتوا خونة للإسلام»، الأمر دفع محامي الجماعات الإسلامية لحمل كوب الماء ويرشه على الكاتب الصحفي وهو يردد «احترم نفسك إنت قليل الأدب». فيرد «قنديل»: «إنت وصفت كتابع لأمن الدولة.. إنت مفكر عشان تربي ذقنك أصبحت مسلم إنت مجرد ذيل للإخوان وما عندكش حجة».
وعلى إثر ذلك، قال «الزيات»: «أنا غلطان إني اتحاورت معاك»، بينما ذكر «قنديل»: «أنا غير مهتم إنك تكون موجود لأنك لا تساوي عندي جناح بعوضة».. وهنا تدخلت مقدمة البرنامج ريهام السهلي لتنوه عن الفاصل الإعلاني، قائلة: «كفاية يا أستاذ عبد الحليم كفاية يا أستاذ منتصر".
وبعد ذلك، جاء دور «عبدالحليم» في الهجوم بتوجيه حديثه لـ«منتصر»، قائلا له: «إنت قعدت تقول تعذيب في الجماعة الإسلامية وفي الآخر قلت إن الكلام دا مش في الدين.. معناها إنها قدمت تضحيات في غير محل فيها إهانة للدين.. إحنا هنلبّس مش هنلبس»، وعلى الفور يقاطعه محامي الإسلاميين، قائلا: «وإنت مالك».
ثم دخل النقاش في نقطة الحديث عن سيناء، وذكر «قنديل»: «الإرهاب في شرق سيناء رعته جماعة الإخوان ومحمد البلتاجي التكفيري الملتوي اللي إنت بتتكلم عليه.. وأي حوار مع الإرهاب خيانة للبلد»، لينفعل عليه «الزيات» ويرد: «هذا كلام واحد حاقد.. إنت حاقد على كل مسلم متدين وعلى الإخوان المسلمين».
وأمام ذلك لم يستطع «قنديل» الصمت أمام كلمات «الزيات» فيلاحقه: «إنتوا خارج الملة.. إنتوا خونة للإسلام»، الأمر دفع محامي الجماعات الإسلامية لحمل كوب الماء ويرشه على الكاتب الصحفي وهو يردد «احترم نفسك إنت قليل الأدب». فيرد «قنديل»: «إنت وصفت كتابع لأمن الدولة.. إنت مفكر عشان تربي ذقنك أصبحت مسلم إنت مجرد ذيل للإخوان وما عندكش حجة».
وعلى إثر ذلك، قال «الزيات»: «أنا غلطان إني اتحاورت معاك»، بينما ذكر «قنديل»: «أنا غير مهتم إنك تكون موجود لأنك لا تساوي عندي جناح بعوضة».. وهنا تدخلت مقدمة البرنامج ريهام السهلي لتنوه عن الفاصل الإعلاني، قائلة: «كفاية يا أستاذ عبد الحليم كفاية يا أستاذ منتصر".
0 التعليقات: