أكد الكاتب والسيناريست وحيد حامد أن نشأة الإرهاب فى مصر مرتبط بجماعة الإخوان منذ تأسيسها، كاشفاً عن أن جماعة الإخوان ذهبت إلى إسرائيل فى 1948 لكى تحارب إسرائيل إلا أن الشيخ فرغلى الذى كان يقودهم طلب منهم التوقف عن القتال، وقال إنه تلقى تعليمات من حسن البنا بالتوقف عن القتال لأن هناك مخطط لإبادتنا ومن هنا ذهبوا إلى حرب 1948 دون أى قتال.
وأضاف حامد فى برنامج القاهرة 360 مع الإعلامى أسامة كمال على قناة "القاهرة والناس" أن ثورتى 25 يناير و30 يونيو مكملتين لبعضها البعض وأن "25 يناير" تم خطفها من قبل جماعة الإخوان المسلمين وجاءت "30 يونيو" لتعيد الثورة إلى الشعب.
وأشار أن هناك من هم فى لجنة الخمسين يحاولون طمس الهوية المصرية ويحاولون إلغائها باسم الإسلام فى حين أن قوى الاحتلال نفسه لم تستطع تغيير الهوية المصرية ومصر فى ظل الاحتلال الإنجليزى ظلت محافظة على اللغة واللهجة المصرية والروح المصرية.
وأضاف حامد أن الإخوان يتظاهرون كما يريدون لكن لماذا التخريب الذى حدث فى رابعة وفى ميدان النهضة وهم فى أى مكان يسيرون فيه يحل الدمار والتخريب محذرا من نفاذ صبر الشعب المصرى الذى لن يصبر كثيرا على تهديده فى لقمة العيش، وأن ما يفعله الإخوان بلطجة لا يمكن قبولها وأن الجماعة متعمدة أن تثير قلاقل كى يقول المجتمع الدولى أن مصر غير مستقرة فى حين أن الاستقرار سوف يأتى رغما عن أنف الإخوان ومن يساندهم، متسائلا عن كل هذه الأموال التى تنفقها الجماعة على المظاهرات والأعمال التخريبية.
كما حذر من التيارات الأخرى المتطرفة التى تساندها بعض الدول الأخرى وقال إن الإخوان عدو ظاهر وأن الخوف الأكبر من الأطراف التى لم تعلن حقدها لمصر.
وأكد حامد أن الإخوان حاولوا تمكين أفراد الجماعة بسرعة كبيرة دون أن يكون أفرادها مؤهلين وكل من تم تعيينه بالباطل أو الزور لابد أن يعود إلى أصله، مضيفا أن الحل الأمنى ليس هو الأمثل وإنما إعادة الوعى للناس مرة أخرى بعيدا أن تشدد الجماعات الإرهابية يحتاج إلى وقت خاصة أن مصر تحتاج إلى إنشاء أجيال جديدة على منهج الدين الوسطى المعتدل وترتكز على الوطنية.
وأوضح أن الساحة المصرية بها كثير من الألغام والحديث عن المصالحة لا قيمة له فى ظل جماعة لا تعترف بالوطن أصلا، وأن مصر تم تقسيمها اجتماعيا وكانت مهددة بالانقسام الجغرافى.
وقال حامد إلى أن "القرضاوى" رجل يوظف الدين لخدمة السياسية دون أى اعتبارات للدين وأنه تم توظيفه مقابل المال وهو من دعاة السلاطين، وأنه لا يثق فيه وليس هو الإمام الذى يمكن أن نأخذ منه الدين وهو يختم حياته بالسوء لأنه يسىء للسياسة.
وأوضح حامد أن هناك من هم فى الحكومة الحالية راقصين فى عالم السياسية وغير واضحين ويلعبون لعبة ليست لصالح الوطن.
وأشار أن صلاح عبدالمقصود، وزير الإعلام السابق، أصدر قرارا بمنع عرض مسلسل الجماعة وجميع أعماله بالتليفزيون، فى حين أن الجزء الثانى للجماعة لن يقل أهمية عن الجزء الأول.
وأضاف حامد فى برنامج القاهرة 360 مع الإعلامى أسامة كمال على قناة "القاهرة والناس" أن ثورتى 25 يناير و30 يونيو مكملتين لبعضها البعض وأن "25 يناير" تم خطفها من قبل جماعة الإخوان المسلمين وجاءت "30 يونيو" لتعيد الثورة إلى الشعب.
وأشار أن هناك من هم فى لجنة الخمسين يحاولون طمس الهوية المصرية ويحاولون إلغائها باسم الإسلام فى حين أن قوى الاحتلال نفسه لم تستطع تغيير الهوية المصرية ومصر فى ظل الاحتلال الإنجليزى ظلت محافظة على اللغة واللهجة المصرية والروح المصرية.
وأضاف حامد أن الإخوان يتظاهرون كما يريدون لكن لماذا التخريب الذى حدث فى رابعة وفى ميدان النهضة وهم فى أى مكان يسيرون فيه يحل الدمار والتخريب محذرا من نفاذ صبر الشعب المصرى الذى لن يصبر كثيرا على تهديده فى لقمة العيش، وأن ما يفعله الإخوان بلطجة لا يمكن قبولها وأن الجماعة متعمدة أن تثير قلاقل كى يقول المجتمع الدولى أن مصر غير مستقرة فى حين أن الاستقرار سوف يأتى رغما عن أنف الإخوان ومن يساندهم، متسائلا عن كل هذه الأموال التى تنفقها الجماعة على المظاهرات والأعمال التخريبية.
كما حذر من التيارات الأخرى المتطرفة التى تساندها بعض الدول الأخرى وقال إن الإخوان عدو ظاهر وأن الخوف الأكبر من الأطراف التى لم تعلن حقدها لمصر.
وأكد حامد أن الإخوان حاولوا تمكين أفراد الجماعة بسرعة كبيرة دون أن يكون أفرادها مؤهلين وكل من تم تعيينه بالباطل أو الزور لابد أن يعود إلى أصله، مضيفا أن الحل الأمنى ليس هو الأمثل وإنما إعادة الوعى للناس مرة أخرى بعيدا أن تشدد الجماعات الإرهابية يحتاج إلى وقت خاصة أن مصر تحتاج إلى إنشاء أجيال جديدة على منهج الدين الوسطى المعتدل وترتكز على الوطنية.
وأوضح أن الساحة المصرية بها كثير من الألغام والحديث عن المصالحة لا قيمة له فى ظل جماعة لا تعترف بالوطن أصلا، وأن مصر تم تقسيمها اجتماعيا وكانت مهددة بالانقسام الجغرافى.
وقال حامد إلى أن "القرضاوى" رجل يوظف الدين لخدمة السياسية دون أى اعتبارات للدين وأنه تم توظيفه مقابل المال وهو من دعاة السلاطين، وأنه لا يثق فيه وليس هو الإمام الذى يمكن أن نأخذ منه الدين وهو يختم حياته بالسوء لأنه يسىء للسياسة.
وأوضح حامد أن هناك من هم فى الحكومة الحالية راقصين فى عالم السياسية وغير واضحين ويلعبون لعبة ليست لصالح الوطن.
وأشار أن صلاح عبدالمقصود، وزير الإعلام السابق، أصدر قرارا بمنع عرض مسلسل الجماعة وجميع أعماله بالتليفزيون، فى حين أن الجزء الثانى للجماعة لن يقل أهمية عن الجزء الأول.
0 التعليقات: