قال صلاح عبدالمقصود وزير الإعلام : «فوجئت ببعض أصحاب النفوس الضعيفة يقتطعون جملة من كلامي ويؤلونها على معانٍ لم أقصدها على الإطلاق، وقاموا بنشرها على بعض مواقع التواصل الاجتماعي اجتزاءً على طريقة (ولا تقربوا الصلاة)، و(ويلٌ للمصلين) دون أن يكملوا الجملة التي تكمل المعنى».
وأكد أنه «لم يقصد أي إساءة»، مشيرًا إلى أن «كل ما قصدته هو الرد الحازم بشكل مهني ومحترم، إذ وصفت الزميلة بأنها محترمة»، وأعاد قص موقف سابق له قائلًا: « بعض ضعاف النفوس اجتزأوا حديثي من قبل حين قالت لي إحدى المذيعات (أرجو أن يتسع صدرك للإجابة على أسئلة بعض الصحفيين)، فقلت لها: (أهلًا وسهلًا وأرجو ألا تكون هذه الأسئلة سخنة مثل أسئلتك)، ويومها اجتزأ ضعاف النفوس هذه الجملة أيضاً وحملوها بأخلاقهم تأويلات لم أقصدها على الإطلاق».
واختتم تصريحه بقوله: «إنني أعرف جو التربص الذي نعيشه في مصر، وأقدر مشاعر بعض الساسة الذين يتخبطون بعد أن فشلوا في كسب ثقة الجماهير فتحولوا إلى مدونين على مواقع التواصل الاجتماعي، ويا ليتهم يتحلون بالصدق وحسن النية، ولكن عزائي أن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم الذي وصفه الله تعالى بقوله (وإنك لعلى خلق عظيم) قد ناله ما ناله من تشويه وتلفيق واتهامات لكن في النهاية وتأسيًا برسولنا الكريم لن يصح إلا الصحيح وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون».
وأكد أنه «لم يقصد أي إساءة»، مشيرًا إلى أن «كل ما قصدته هو الرد الحازم بشكل مهني ومحترم، إذ وصفت الزميلة بأنها محترمة»، وأعاد قص موقف سابق له قائلًا: « بعض ضعاف النفوس اجتزأوا حديثي من قبل حين قالت لي إحدى المذيعات (أرجو أن يتسع صدرك للإجابة على أسئلة بعض الصحفيين)، فقلت لها: (أهلًا وسهلًا وأرجو ألا تكون هذه الأسئلة سخنة مثل أسئلتك)، ويومها اجتزأ ضعاف النفوس هذه الجملة أيضاً وحملوها بأخلاقهم تأويلات لم أقصدها على الإطلاق».
واختتم تصريحه بقوله: «إنني أعرف جو التربص الذي نعيشه في مصر، وأقدر مشاعر بعض الساسة الذين يتخبطون بعد أن فشلوا في كسب ثقة الجماهير فتحولوا إلى مدونين على مواقع التواصل الاجتماعي، ويا ليتهم يتحلون بالصدق وحسن النية، ولكن عزائي أن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم الذي وصفه الله تعالى بقوله (وإنك لعلى خلق عظيم) قد ناله ما ناله من تشويه وتلفيق واتهامات لكن في النهاية وتأسيًا برسولنا الكريم لن يصح إلا الصحيح وسيعلم الذين ظلموا أي منقلبٍ ينقلبون».
0 التعليقات: